مع سعي جهات فاعلة مثل تركيا وإسرائيل والولايات المتحدة إلى ممارسة نفوذها على البلاد، يتعين على الاتحاد الأوروبي أن يقرر كيفية التعامل مع أولئك الذين في السلطة الآن ــ وما إذا كان ينبغي تخفيف العقوبات المفروضة على نظام الأسد. ولكن هذا يترك الاتحاد الأوروبي في مواجهة معضلة إلى حد ما.