والآن إلى مثال حي على عدم فقدان الأمل في كرة القدم. عندما أنهى حارسا المنتخب الوطني (كان) و (ليمان) مسيرتهما الكروية اعتبر (تيمو هيلدبراند) الذي يصغرهما بعشر سنوات الخليفة الأقوى لهما. فهو فاز ببطولة الدوري عام 2007 مع شتوتغارت، ولعب 884 دقيقة في الدوري من دون أن يدخل مرماه أي هدف، كان (تيمو) حارس المستقبل.
https://p.dw.com/p/1A3op
إعلان
لكنه بمغادرته لشتوتغارت غامر بالكثير وخسر: لم يكن سعيداً في فالنسيا وهوفنهايم ولشبونة. قبل سنتين عاد (تيمو) إلى مدينته الأم بدون نادٍ وبعمر 32 سنة. من توقع أنه سيلعب مرة أخرى في مباريات دوري أبطال أوروبا؟ هل توقع هو نفسه ذلك؟