في مشهد فني يهيمن عليه الأوروبيون، يستخدم الفنان الأفريقي الألماني تشيدي كوبيري أسلوبه الفني الفريد لتغيير التصور الأوروبي للفن الأفريقي. وتمثل أعماله الفنية شخصيات سوداء بطريقة مختلفة عن المعتاد، بينما تتحدى أيضًا قضايا اجتماعية عميقة مثل العنصرية والهجرة.