إكسسوارات نسائية محل جدل الجنس اللطيف
شكلت جوارب النايلون ثورة في عالم الأزياء منذ 75 عاما. إلا أن النساء ينظرن إلى بعض الإكسسوارات في عالم الموضة بعين ناقدة.
جوارب النايلون مثلت ثورة في عالم الأزياء النسائية منذ طرحها في الأسواق في 15 مايو/أيار 1940. وبالرغم من أن هذا النوع من الجوارب كان خلال الـ75 عاما الماضية يشهد تراجعا ثم عودة في عالم الأزياء، إلا أن جوارب النايلون تتسم بكونها غير عملية فضلا عن أنها مكلفة لأنها رقيقة جدا ويمكن أن تتمزق بسرعة.
حتى المستشارة الألمانية ميركل ذاتها تعلم أن الحقيبة النسائية يجب أن تسع لأكثر من الهاتف المحمول وأدوات الماكياج. لذلك فإن الـ clutsh أو الحقيبة النسائية الصغيرة الأنيقة يجب أن تكون في يومنا هذا جزءا فقط من الحقيبة النسائية الكبيرة التي ينبغي أن تسع الكثير من الأشياء التي تحتاجها المرأة العصرية في يومنا هذا.
القمصان ذات الأزرار... هذا النوع من القمصان يمكن أن يلبس مع البليزر أو مع الجينز. ولكن السؤال هنا هل لابد من وجود كل هذه الأزرار في القميص حتى نهايته؟
حمالات الصدر الشفافة لمشدات الصدر من المفترض أن تكون حلا عمليا حين ترتدي النساء فساتين مكشوفة الأكتاف. ولكن هذه الحمالات يمكن رؤيتها.
الجينز الضيق جدا أثبت أن ارتداءه لا يضمن مظهرا جيدا لجميع أنواع الأجسام. فعارضات الأزياء النحيفات هن أفضل من يمكنهن ارتداءه. والنساء صرن لا يحبذن رؤية الأجساد النحيفة للنساء في الإعلانات أو في عروض الأزياء.
الرموش الاصطناعية أثبتت أنها عملية مرهقة ابتداء من وضع اللاصق على الجفن الذي قد يصل على العين ويصيبها بالحرقة وانتهاءً بتحرك الرموش الصناعية من مكانها. كلها أمور أثبتت أنه من المحبذ ترك تركيب الرموش الصناعية للمتخصصين.