لم تكد إسبانيا تتعافى من الأزمة المالية العالمية حتى أصابها فيروس كورونا بضربة قاسية. وفي الوقت الذي تكافح فيه من أجل وضع حد لانتشار الفيروس، فإن البلاد ما تزال من نسبة بطالة عالية وديون مرتفعة.