قبل عامين خرج اليمنيون للاحتجاج على البطالة والفساد والفقر في بلدهم، وللمطالبة أيضاً بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية. والآن، وبعد الإطاحة بنظام علي عبد الله صالح، لا يزال اليمن يعاني من مشاكل عدة، أبرزها الفقر. إلا أن الشباب لم يرد أن يقف مكتوف الأيدي.