منذ عام 1422 تبيع صيدلية -تابعة لبلدية العاصمة الإستونية- الأدوية، وعبر مئات السنين استخدمت الحيوانات المختلفة كعلاجات. وما زالت الحيوانات -كالتماسيح والعقارب- تُعرَض محنطةً هي وأدويتها على أرفف الصيدلية التي يزورها الناس أيضا كمتحف. وهنا سؤال: بول أيّ حيوان كان يُستخدَم كقطرات للعيون؟